أحداث متشابكة‬ من الحلقة 219 (47+48) من وادي الذئاب الجزء الثامن

أحداث متشابكة‬ من الحلقة 219 (47+48) من وادي الذئاب الجزء الثامن 
Wadi diab 8 ep 219


ضيفونا على الفايسبوك لنبقو على اتصال


http://shahidwadidiab8.blogspot.com/2014/03/wadi-diab-8-ep-47-219.html


****************‫#‏أحداث_متشابكة‬******************

إعلان الحلقة 219 كان بمثابة الفخ الذي وقع فيه الجميع لأن أحداثه غير متسلسلة و غير منطقية تماما لو أعدتم ترتيب الأحداث جيدا لتوضح لكم أن الإعلان ليس معقد لهذه الدرجة لأن أسئلة كثيرة جدا وصلتني ولن أستطيع أن أجيب كل المتتبعين لذا سأوضح كل شيئ في هذا التحليل البسيط فأرجو أن ينال إعجابكم...

**اللعبة التي لعبها وهاب بيك قد تكون مجرد خدعة لأن من المستحيل أن تحدث كل هذه الأحداث في وقت قصير جدا فمثلا الهجوم الذي قامت به فرقة الأرمجيدون على الأسود و الهجوم الذي قتل فيه النائب العام ليسا متناسقين أبــدا وأنا متأكد من أن من قام بالهجوم على كارا ليست فرقة الأرمجيدون بل هي الفرقة الخاصة بذي الشعر الأبيض لأن قائد هذه الهجمة هو عبد الحي والكل كان يرتدي زي فرقة الأرمجيدون أما قتل النائب العام فهذا قد يكون من عمل حراس المعبد أو المخابرات التركية لأن مثل هؤلاء الأشخاص يجب أن يقتلو وبأي طريقة لأنه لا يوجد شيئ أصعب وأخطر من الخيانة أما موضوع عاكف فأنا أرى أن دخوله للسجن ليس كسجين بل لإخراج ذو الفقار آغــــا وسامي بيك الذي يكون قد إنتحر بسم السيانيد القاتل جدا وهذه إحدى طرق الختيارية في قتل إنتحار من يخدمها أي شخص يعمل لصالح الهيئة إن حس بالخطر فعليه أن ينتحر بالسم الذي لديه فعالية كبيرة جدا فأرجو أن يلحق عاكف بسامي بيك لأن سامي من بين الأشخاص الأكثر أهمية خاصة في سوق المال و البورصة وإن مات فستخسر تركيا أهم كوادرها في هذا المجال الحساسا جدا...

أما السؤال الذي طرحه علي الكثير من المتتبعين:
لماذا أظهر المعلم مراد نفسه للعلن؟؟؟ اليس هذا خطر عليه و على الهيئة؟؟ وهل سيعود مراد للعمل الميداني أم يبقى كما كان؟؟

أما الجواب الذي سيجيبه جاهد للمفتش كين فيجب أن يكون مقنعا جدا وإلا فكل خطة جاهد ستكون لا معنى لها أصلا أمام هذا المفتش الذي لا يرحم أبدا فهل سينجو جاهد من هذه الورطة؟؟ نعم أرجو ذلك فخبرة جاهد وذكائه سيتغلبان على هذا الموقف لا محالة وأنا متأكد جدا أن جاهد سيخرج منها كالشعرة من العجين...

مراد لم و لن يقعد مكتوف الأيدي و هو يرى الدولة التركية تنهار أمام عينيه لأنه هو المسؤول الأول والأخير والمنصب الذي يترأسه حساس جدا لذا كان على المعلم أن يظهر للمعن وبتلك الطريقة التي فاجأت الجميع ليس كشحص تركي يحب بلده لا بل كذو شعر أبيض فخروج مراد كان صائبا 100% وإن بقي في المشفى لكانت الأمور قد خرجت عن السيطرة تماما و لأصبح الكل في السجن ؟؟؟

أرجو أن يكون تحليلي جوابا لكل أسئلة المتتبعين الأوفياء أما حلقة الغد فستحرق أعصاب كل محب و عاشق لهذا الوادي الذي لا يتركنا إلا على الإثارة والغموض اللا متناهي....

فلا تفوتو فرصت ان تكنو اول من يشاهد الحلقة بعمل اعجاب لصفحتنا فايسبوك 

في الأخير تقبلو تحياتي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق